قناة سوريا الحرة

Top Menu

  • الرئيسية
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

Main Menu

  • الرئيسية
  • البث المباشر
  • أخبار عاجلة
  • أخبار عالمية
  • أخبار عربية
  • الاخبار الاقتصادية
  • المجتمع
  • تغريدات القراء
  • تقنيات و أسواق
  • سوريا اليوم
  • صحافة
  • عام
  • فيديو
  • كاريكاتير وصور
  • متابعات
  • مقالات
  • اتصل بنا
Sign in / Join

Login

Welcome! Login in to your account
Lost your password?

Lost Password

Back to login
  • الرئيسية
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

logo

Header Banner

قناة سوريا الحرة

  • الرئيسية
  • البث المباشر
  • أخبار عاجلة
  • أخبار عالمية
  • أخبار عربية
  • الاخبار الاقتصادية
  • المجتمع
  • تغريدات القراء
  • تقنيات و أسواق
  • سوريا اليوم
  • صحافة
  • عام
  • فيديو
  • كاريكاتير وصور
  • متابعات
  • مقالات
  • اتصل بنا
أخبار عربيةعام
Home›أخبار عربية›بين شيعة العراق وإيران…!

بين شيعة العراق وإيران…!

By Free seryiac
2017-08-03
946
0
Share:
وجوه شيعية

بين شيعة العراق وإيران!

وجوه شيعية

وجوه شيعية

اليوم، هناك أربعة أقطاب من شيعة العراق لا يسرّهم نفوذ إيران الكاسح في بلدهم. وأغلب الظنّ أنّهم، وبغضّ النظر عمّا يقولون، لا يمانعون في نفوذ آخر يوازن النفوذ الإيرانيّ، متيحاً للوطنيّة العراقيّة أرضاً أوسع للمناورة.
حيدر العبادي، كرئيس حكومة، يعرف أنّ الدولة التي يقف على رأسها ستبقى بلا رأس في ظلّ هذا التضخّم الإيرانيّ. السيّد علي السيستاني، المرجع الشيعيّ الأعلى والأوّل، يعرف أنّ عمائم قم ستبقى قيداً على عمامته. السيّدان مقتدى الصدر وعمّار الحكيم، ممثّلا العائلتين الأوثق صلة بـ «الشيعيّة العربيّة» في العراق، يعرفان أنّ قدرة الشيعيّة الإيرانيّة على القضم أقوى من أن يعيقها اعتداد العشائر الشيعيّة العربيّة بأصلها وفصلها.
هؤلاء الأربعة يعبّرون عن ذلك، كلّ بطريقته. حيدر العبادي قد ينشئ «تكتّلاً انتخابيّاً جديداً»، وقد يؤسّس حزباً جديداً يسمّيه «الحرّيّة وإعادة البناء» ينشقّ به عن «حزب الدعوة» الذي تقيم زعامته الفعليّة في يد نوري المالكي. والأخير، كما نعلم، مُعتَمد إيران الأوّل في بغداد والرقيب المباشر على العبادي. السيستاني يحتجب وينكفئ في الملمّات إلى خطوط دفاعه الخلفيّة: إلى الصلاة والتضرّع، وربّما إلى تمنّيات لا يُهمَس بها إلى أقرب المقرّبين. الصدر يزور الرياض للمرّة الأولى منذ عقد ونيّف. عمّار الحكيم هو آخر الأخبار: ينشقّ عن حزبه وحزب أهله «المجلس الإسلاميّ الأعلى» أو يشقّ حزب أهله عنه. يؤسّس «تيّار الحكمة الوطنيّ». يتذرّع بـ «صراع الأجيال» الذي يفصل الشبّان عن جيل مؤسّسي «المجلس» من ذوي الهوى الإيرانيّ، والذين أسّسوه، مع عمّ عمّار، في طهران. يستذكر، على الأرجح، أنّ الإيرانيّين سبق لهم أن شقّوا «منظّمة بدر» عن آل الحكيم ومجلسهم.
الأربعة يعرفون، كلٌّ بطريقته، أنّ إيران سبق لها أن أدمتهم واحداً واحداً، كما يعرفون أنّ القواعد الشيعيّة العريضة صارت، بخليط من ترغيب وترهيب، ومن إفساد وتوظيف وسلاح وإيديولوجيا، تقبل من طهران ما لم تكن تقبله في السابق، وقد ترفض منهم ما لم تكن ترفضه في السابق. لكنّ أهمّ ما يعرفونه أنّ حكّام إيران… يقتلون. يفعلون هذا، كمثل أيّ نظام إيديولوجيّ وتوسّعيّ، بلا رحمة وبلا تردّد. وأن واحداً من أهداف «الحرب المقدّسة» التي تخاض في الشمال السنّيّ تأبيد هذه القدرة الإيرانيّة على القتل وعلى التحكّم.
أمّا من أراد إجراء حساب صارم، فلن تفوته مسؤوليّة الأقطاب الأربعة، ولو بتفاوت، عمّا وصلت إليه الأحوال. آخر تعابير تلك المسؤوليّة أنّ العبادي حسم الجدال المتعلّق بمشاركة «الحشد الشعبيّ» في معركة تلّعفر المرتقبة. لقد قرّر، بعد طول تمعّن، تأييد المشاركة.
لكنْ من دون التقليل من أهميّة التطوّرات الجديدة، ومن خطورتها، فإنّ قائمة طويلة من المهمّات تنتظر القادة الأربعة كي ينجزوا ما يتوقون إلى إنجازه: درجة أعلى في بلورة فكرة المعارضة ولغتها تواكبها درجة أعلى من التقارب والتنسيق بين الأربعة أنفسهم. ديمومة وتماسك في المواقف التي تُتّخذ بحيث لا تنقلب، بفعل المزاج، إلى شيء آخر في اليوم التالي. فرز ما هو ممكن اليوم عمّا لا بدّ من تأجيله إلى الغد. مدّ جسور أقوى وأوضح إلى شركاء الوطنيّة العراقيّة، أي السنّة العرب والأكراد…
والحال أنّ الهجمة الإيرانيّة الراهنة على المنطقة ليست بسيطة، وهي في بغداد تكلّل انتصاراتها، وفي بغداد تبدأ هزيمتها. وليس متاحاً للعراقيّين، والشيعة العرب منهم خصوصاً، أن يتمتّعوا بكماليّات الجمع بين تلك الهجمة وبقاء العراق: فإمّا توسّع إيرانيّ يوالي قضم العراق، وقضم المنطقة انطلاقاً منه، وإمّا عراق سيّد خارج النفوذ الإيرانيّ. وسيادة العراق هي، بالتعريف والضرورة، تداعٍ في نفوذ إيران. المسألة إمّا وإمّا.
لقد كان من نتائج ذاك النفوذ أنّ مفهوم المقاومة بات لا يعني للشيعة العراقيّين إلاّ «ثورة العشرين» ضدّ الإنكليز! أغلب الظنّ أنّ هناك معاني أخرى للمفهوم أشدّ راهنيّة وإلحاحاً بكثير.

Previous Article

خفض للتصعيد في حمص يمثله الجربا في ...

Next Article

مشكلة لبنان: هيمنة «الدويلة» على «الدولة»…

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Free seryiac

Related articles More from author

  • تحرير الشام تداهم بلدة الهبيط وتعتقل متورطين مع نظام الأسد
    أخبار عربيةسوريا اليومصحافةعام

    تحرير الشام تداهم بلدة الهبيط وتعتقل متورطين مع نظام الأسد

    2018-07-28
    By Free seryiac
  • توتر أمني واستنفار عسكري بين الميليشيات الإيرانية والغُزاة الروس في سوريا
    أخبار عربيةسوريا اليومصحافةعام

    توتر أمني واستنفار عسكري بين الميليشيات الإيرانية والغُزاة الروس في سوريا

    2019-07-05
    By Free seryiac
  • السوريون بين الإحباط و الأمل
    المجتمعسوريا اليومعام

    السوريون بين الإحباط و الأمل

    2017-11-13
    By Free seryiac
  • إسقاط طائرة استطلاع تابعة للغُزاة الروس بريف حماة
    أخبار عربيةسوريا اليومصحافةعام

    إسقاط طائرة استطلاع تابعة للغُزاة الروس بريف حماة

    2019-06-29
    By Free seryiac
  • الثأر لمانشستر بدماء سورية
    سوريا اليومصحافةعام

    صاروخ بريطاني بشعار “تحية من مانشستر” يستهدف مناطق تنظيم داعش في سوريا…

    2017-05-28
    By Free seryiac
  • وزيرا الخارجية الأميركي والألماني في بون أمس (رويترز)
    أخبار عالميةسوريا اليومعام

    ضغوط على واشنطن لتوضيح موقفها بشأن سورية…

    2017-02-17
    By Free seryiac

Leave a reply Cancel reply

You may interested

  • الخليج العربي
    أخبار عربيةصحافةمقالات

    الخليج العربي مشروع مقاومة ضد الإرهاب الإيراني

  • مجزرة الكيماوي إلى أين..؟
    سوريا اليوممتابعات

    “تقصي الحقائق في سوريا”: لا نستطيع تحديد منفذ كيماوي خان شيخون…

  • الألمان بين القطارين
    المجتمعسوريا اليومعام

    الألمان والسوريون بين قطارين

  • LATEST REVIEWS

  • TOP REVIEWS

  • سورية.. ما بعد صمت السلاح…